)
 بوريطة و جوزيب بوريل : هذه هي النقاط الرئيسية لتعزيز الشراكة الأوروبية المغربية للرخاء المشترك بين البلدين

أخبار اليوم| بوريطة و جوزيب بوريل : هذه هي النقاط الرئيسية لتعزيز الشراكة الأوروبية المغربية للرخاء المشترك بين البلدين

بوريطة و جوزيب بوريل : هذه هي النقاط الرئيسية لتعزيز الشراكة الأوروبية المغربية للرخاء المشترك بين البلدين

بوريطة و جوزيب بوريل : هذه هي النقاط الرئيسية لتعزيز الشراكة الأوروبية المغربية للرخاء المشترك  بين البلدين

هند متوكل


الخميس 30 يناير 2020 -18:32| 556 |



تمثلت النقاط الرئيسية في التصريح المشترك الذي صدر عقب اللقاء الذي جمع أمس الاربعاء ببروكسل بين جوزيب بوريل ، الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية الشراكة الأوروبية المغربية للرخاء المشت الأمنية ونائب رئيسة المفوضية الأوروبية، وناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج:

حيث أعرب المسؤولان عن طموحهما في تعزيز "الشراكة الأوروبية المغربية للرخاء المشترك" كإطار مبتكر لعلاقة استراتيجية ومميزة في خدمة مصالحهما المتبادلة.

- اتفقا على مواصلة تنفيذ هذه الشراكة المهيكلة في أربع مجالات ومحورين ذات طبيعة أفقية ، وتعزيز نجاعتها والمساهمة في بناء مستقبل علاقتهما.

- أكد المسؤولان على أن الشراكة الأوروبية المغربية ضرورية أكثر من أي وقت مضى لتحفيز التعاون الإقليمي لصالح الاستقرار والرخاء والتنمية الشاملة ومن أجل الاستجابة بشكل أفضل للتحديات الإقليمية والعالمية".

- أشاد الممثل السامي للاتحاد الأوروبي باستقرار المغرب وإصلاحاته العميق والاشواط الهامة التي قطعها على درب الحداثة والتنمية تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس.

- جدد المسؤولان التزامهما من أجل السلام والأمن في المنطقة ، وأعربا عن استعدادهما لمواصلة دعمهما لحل سياسي ولا سيما في الأزمة الليبية ، على أساس اتفاق الصخيرات السياسي.

-المفوض السامي للاتحاد الاوروبي يشيد بدور المغرب في الملف الليبي.

- ذكر المسؤولان بدعمهما للمسلسل السياسي للأمم المتحدة الرامي إلى التوص الى حل سياسي عادل واقعي وبراغماتي ودائم و مقبول من قبل الاطراف بخصوص قضية الصحراء والذي يرتكز على التوافق طبقا لقرارات مجلس الأمن للأمم المتحدة، خاصة القرار 2494 بتاريخ 30 أكتوبر 2019 .

- سجل المفوض السامي بشكل ايجابي الجهود الجدية وذات المصداقية للمغرب بهذا الخصوص، وشجع جميع الأطراف على مواصلة التزامها وفق روح الواقعية و التوافق.
partager

تعليقات الزوار


أضف تعليقا

اسم كاتب التعليق:
البريد الإلكتروني:
عنوان التعليق:

آخر الأخبار