)
 جودة التعليم ، نسب البطالة، والمساواة بين الجنسين، ورفاهية العيش، وجودة الرعاية الصحية عوامل جعلت الأمم المتحدة تُبقي المغرب في نفس المركز بمؤشر "التنمية البشرية" لعام 2018

أخبار اليوم| جودة التعليم ، نسب البطالة، والمساواة بين الجنسين، ورفاهية العيش، وجودة الرعاية الصحية عوامل جعلت الأمم المتحدة تُبقي المغرب في نفس المركز بمؤشر "التنمية البشرية" لعام 2018

جودة التعليم ، نسب البطالة، والمساواة بين الجنسين، ورفاهية العيش، وجودة الرعاية الصحية عوامل جعلت الأمم المتحدة تُبقي المغرب في نفس المركز بمؤشر "التنمية البشرية" لعام 2018

جودة التعليم ، نسب البطالة، والمساواة بين الجنسين، ورفاهية العيش، وجودة الرعاية الصحية عوامل جعلت الأمم المتحدة تُبقي المغرب في نفس المركز بمؤشر "التنمية البشرية" لعام 2018

هاجر المنصوري


الأحد 16 شتنبر 2018 -09:56| 419 |


14 سبتمبر, 2018 - 06:59:00

حل المغرب في المركز 123 في مؤشر الأمم المتحدة للتنمية البشرية لسنة 2018 من أصل 189 دولة شملها التصنيف، وبذلك يقبع المغرب في نفس المركز منذ سنة 2016.

وجاءت النرويج في المركز الأول في المؤشر تليها كل من سويسرا وأستراليا، وإيرلندا وألمانيا.

وعربيا جاءت الإمارات العربية المتحدة في المركز الأول حيث احتلت المرتبة 34عالميا، تليها قطر في المركز 37عالميا، والسعودية في المركز 39 عالميا، والبحرين في المركز 43عالميا، ثم سلطنة عمان (48)، والكويت (56).

وفي شمال إفريقيا جاءت الجزائر في المركز الأول باحتلالها الرتبة 85 عالميا، تليها تونس باحتلالها المركز 95 عالميا، ثم ليبيا في المركز (108) عالميا ومصر في المرتبة 115 ، والمغرب في المركز 123، مسبوقا بالسلفادور المركز121 دوليا، وقرغيزستان 122 دوليا.

ويلي المغرب في الترتيب كل من نيكارغوا والرأس الأخضر وغواتيمالا .

التصنيف اعتمد على عدة معايير من بينها، الناتج الداخلي الاجمالي، والبدخل الفردي، وأمد الحياة، وجودة التعليم ، نسب البطالة، والمساواة بين الجنسين، والمشاركة السياسية للمرأة ورفاهية العيش، وجودة الرعاية الصحية.
partager

تعليقات الزوار


أضف تعليقا

اسم كاتب التعليق:
البريد الإلكتروني:
عنوان التعليق:

آخر الأخبار