)
 دمى لممارسة الجنس تباع سرا في المغرب


TVNEWS36

البروفسور هاشم تيال مشكل الإدمان وطرق العلاج وسبل الوقاية

البروفسور هاشم تيال مشكل الإدمان وطرق العلاج وسبل الوقاية

أهم أسباب مرض عرق النسا وطرق علاجها حسب الدكتور وأخصائي عزيز علوي محمد

أهم أسباب مرض عرق النسا وطرق علاجها حسب الدكتور وأخصائي عزيز علوي محمد

آخر مستجدات تطوير ملعب طنجة

آخر مستجدات تطوير ملعب طنجة

هبوط أضخم طائرة في العالم A380 بمطار مراكش

هبوط أضخم طائرة في العالم A380 بمطار مراكش

إثر لقائه بأخنوش.. المدير العام لـ"الفاو": المغرب راكم تجربة غنية في قطاعات الفلاحة والصيد البحري

إثر لقائه بأخنوش.. المدير العام لـ"الفاو": المغرب راكم تجربة غنية في قطاعات الفلاحة والصيد البحري

معرض الكتاب في نسخته الـ29..بنسعيد يكشف المفاجأة

معرض الكتاب في نسخته الـ29..بنسعيد يكشف المفاجأة

أزمة المياه

أزمة المياه

هكذا حرّر السلطان إسماعيل طنجة والعرائش والمهدية وحاصر سبتة

هكذا حرّر السلطان إسماعيل طنجة والعرائش والمهدية وحاصر سبتة

والي بنك المغرب يقيد نجاح "صفقة سهام والشركة العامة" بشروط محددة

والي بنك المغرب يقيد نجاح "صفقة سهام والشركة العامة" بشروط محددة

اجتماع لجنة العدل يثير خلافات بين المعارضة والأغلبية.

اجتماع لجنة العدل يثير خلافات بين المعارضة والأغلبية.

عدة مدن  تشهد مسيرات ليلية حاشدة نصرة لغزة

عدة مدن تشهد مسيرات ليلية حاشدة نصرة لغزة

الندوة الصحفية للسيد الوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة

الندوة الصحفية للسيد الوزير الناطق الرسمي باسم الحكومة

احتجاجات أمام الأكاديميات والوزارة للمطالبة بإلغاء التوقيفات والعقوبات التعسفية في حق الأساتذة

احتجاجات أمام الأكاديميات والوزارة للمطالبة بإلغاء التوقيفات والعقوبات التعسفية في حق الأساتذة

حضانة طنجة .. حضن دافئ لرضع قست عليهم الحياة

حضانة طنجة .. حضن دافئ لرضع قست عليهم الحياة

المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي

المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي

أخنوش يكشف بالأرقام حصيلة برنامج تقليص الفوارق الاجتماعية

أخنوش يكشف بالأرقام حصيلة برنامج تقليص الفوارق الاجتماعية

المرأة - الفن الثقافة| دمى لممارسة الجنس تباع سرا في المغرب

دمى لممارسة الجنس تباع سرا في المغرب

دمى  لممارسة الجنس تباع سرا في المغرب

بقلم صحافي ياسر عادل


الأربعاء 28 شتنبر 2016 -00:08| 1656 |


عرف سوق “درب غلف” بمدينة الدار البيضاء المغربية، حملة تفتيش مكثفة من قبل السلطات، بسبب معلومات عن وجود الدمى الجنسية الصينية لدى بعض التجار، الذين يقومون بتسويقها في الخفاء مقابل 1800 درهم للدمية (حوالي 180 دولارا).

الخبر أثار الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، التي انتقد روادها أسلوب السلطات المغربية في التساهل مع المهربين ومعاقبة المستهلكين، كما هو الأمر بالنسبة للمخدرات والخمر، متسائلين “كيف عبرت تلك الدمى الحدود ودخلت إلى أرض المملكة؟”.









هل أصبح شغل شاغل بعض المستثمرين كيفما كانت جنسيتهم الاستثمار فقط في المنتوجات الخاصة بالجنس؟ وهل أصبح الجنس فعلا هو شغل بعض المغاربة الشاغل؟ ولماذا يسمح باستيراد نوعية معينة من الأدوات الجنسية؟ هل لأنه يلمس لدى بعض المغاربة المعاناة مع اضطرابات جنسية، وبالتالي مساعدتهم على تجاوز تلك الاضطرابات باستعمال تلك الأدوات؟! أم أن هذه الأدوات والمنتوجات تدخل إلى المغرب عن طريق التهريب أو «الكونتربوند» أو «المارشي نوار». لكن قبل هذا وذاك ما هي هذه الأدوات والمنتوجات؟ ولماذا هذا الإقبال عليها؟ هل هو يدخل في باب الفضول أو يدخل في ما ممنوع مرغوب فيه، كما يقول المثل، أم لأن بعض الأشخاص لديهم شبقية زائدة، وبالتالي فإن الشريك أصبح لا يكفي؟
partager

تعليقات الزوار


أضف تعليقا

اسم كاتب التعليق:
البريد الإلكتروني:
عنوان التعليق:

آخر الأخبار