TVNEWS36
رئيس التحرير| وزير الداودي: لحلقوا شعر شيماء راهم ضحية لتيارات تمولهم وتحميهم وراكوم عارفين على من كنهضر هوما اللي رباوهم على هذا الشي
وزير الداودي: لحلقوا شعر شيماء راهم ضحية لتيارات تمولهم وتحميهم وراكوم عارفين على من كنهضر هوما اللي رباوهم على هذا الشي
الرباط: أصيل بريس
الثلاثاء 24 ماي 2016 -19:14| 824 |
شن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لحسن الداودي، هجوما لاذعا على بعض الأطراف السياسية معتبرا أنها هي التي تحمي وتمول من قاموا بمحاكمة الفتاة شيماء وحلق شعر رأسها وحاجبيها"،وأضاف ، أن هذه الشابة لم تكن داخل الحرم الجامعي، وأدخلوها للحرم الجامعي، مؤكدا أن "العمداء يمكن أن يقدموا استقالاتهم غدا إذا حملت لهم مسؤولية الأمن بالجامعة"،وفي تلميح لأطراف سياسة لم يسميها، قال السيد الداودي:" هوما اللي رباوهم على هذا الشي، دبا دبروا وحسو أن لهم مسؤولية، والبعض ردوهم متطرفين والبعض كيمولوهم، وراكم عارفينهم وعارفين على من أتكلم.
تعليقات الزوار
أضف تعليقا
آخر الأخبار
- 09:47بنك المغرب يتوقع تراجع التضخم إلى 0.8%
- 14:38تهنئة جلالة الملك لرئيس بوركينا فاسو بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 21:59رئيس الحكومة يدعو إلى تسريع تنزيل جميع البرامج في اجتماع اللجنة الوزارية لقيادة إصلاح منظومة التربية الوطنية والتعليم الأولي،
- 16:02المنتوجات المحلية المغربية تحتفي بدورها في المعرض الدولي للأغذية بأبوظبي
- 10:22الفيدرالية الوطنية للصحة النفسية تنظم بالدر البيضاء الملتقى الوطني حول التكفل بمرض الفصام في المغرب الواقع والآفاق
- 10:51أمزازي والي جهة سوس ماسة يُشرف على افتتاح مشاريع ومرافق جديدة
- 19:17عودة التساقطات المطرية إلى هذه المناطق بالمغرب
- 22:28بوريطة يدعو لتعزيز التعاون بين إفريقيا وروسيا
- 09:22إصلاح المنظومة المؤسساتية المعنية بتدبير شؤون الجالية خطوة عمل جيدة
- 21:44المغرب يحتل مكانة متميزة تسمح له بالاستفادة من منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية
- أمزازي والي جهة سوس ماسة يُشرف على افتتاح مشاريع ومرافق جديدة
- تهنئة جلالة الملك لرئيس بوركينا فاسو بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- المنتوجات المحلية المغربية تحتفي بدورها في المعرض الدولي للأغذية بأبوظبي
- البروفسور هاشم تيال مشكل الإدمان وطرق العلاج وسبل الوقاية
- رئيس الحكومة يدعو إلى تسريع تنزيل جميع البرامج في اجتماع اللجنة الوزارية لقيادة إصلاح منظومة التربية الوطنية والتعليم الأولي،